وجه موقع الجيش الوطنى على الويب صفعة قوية للعربة والناطقيين بها، وذالك على اثر عملية قصف هي الأولى من نوعها تركتها "أشلاء" ودعا عدد من المدونيين إلى "الحماية" ووحدة تدخل خاصة من أجل صد الهجوم "المباغت" والذي نفذته بالنيابة عن الجيش كتيبة "الصاعقة" لقد قرر الموقع على بركة الله ان يعتمد (غوغل) في الترجمة من الفرنسية إلى العربية، وهو مايظهر جليا في تفتيت الجمل وطمس المعنى.

قراءة الصورة- 28 نوفمبر:  أثارت صورة حرسى موريتانى يتبول على حائط مكان عمله - كما تظهرالصورة  انظرالعلم خلفه- جدلا واسعا على الفيس بوك، حيث بدأ البعض في البحث عن بالضبط عن منطقة العملية المثيرة للجدل، فقد أوردها بعضهم مازحا تحت عنوان " أعرف وطنك" وهو مصطلح مشهور لأحد الرؤساء المنتخبين افتراضيا لعالم الفيس بوك، وقد تفاعل العشرات مع الصورة حيث يذهب بعض المتفاعلين إلى أنها التقطت في إحدى الولايات الش

ألتقط أحد الصحفيين صورة بارزة لقائدين بمنتدى المعارضة أثناء مؤتمر صحفى عقده المنتدى صباح اليوم، وهما في حالة "تلبس" أمام الشاشة الصغيرة لمتابعة أحداثيات جديد المنصات الإلكترونية، وقد علق الصحفى الشيخ داداه ولد آباه -مصدر الصورة-  مازحا بالقول: " المنتدى يقرر النضال عبر "الواتساب" وينتدب اثنين من قادته لتقديم مقترح حول الموضوع"، بينما راي آخرون ان تجربة النضال الإفتراضى بالنسبة للمعارضة تبدوا أكثر جاذبية بعد العجز عن الصمود في عالم الواقع أمام سلطة

يبدو أنه لم يعد يكفي المطربة الأمريكية الشهيرة مادونا، أن تعري جسدها فقط فأصبحت تعري في جسد جمهورها أيضا، إذ تواجه مادونا موجة انتقادات حادة، بعدما كشفت صدر إحدى المعجبات على المسرح، خلال حفل ضمن جولتها في أستراليا.

لم يخيب "وجه" الأمين العام للأمم المتحدة ظن الموريتانيين، الذين استقبلوا الأمين العام للأمم المتحدة بكثير من التعاطف والتضامن في وجه "القلق" الذي يطارده أينما حل وارتحل، لقد عبر الوجه الدولى ذو الملامح الأسيوية ان القلق ظاهرة صحية ملازمة للأمم المتحدة ولا أمل في تجاوزها طبيا، فكل الأبحاث العلمية مازالت عاجزة عن اكتشاف داء لهذا الدواء، وعليه فقد عبر وجه بانك مون للوزير الأول السيد يحي ولد حدمين عن "قلقه" الدائم، كما يظهر ذالك في الصورة التى تم تداول

انتشرت صباح اليوم على (إنستغرام) صورة من حادث سير صادم لم يخلف خسائر بشرية رغم الخسارة المادية الكبيرة، هذا الحادث الذي وقع بالعاصمة نوكشوط ليس ناتجا عن تصادم بين سيارتين بل عن سرعة مفرطة واللامبالات لدى سائق "شاحنة كبيرة" ابتلعت بسرعة مرسدس صغيرة كانت متعطلة على جانب الطريق دون ان يشعر سائق الشاحنة بوجودها ربما لأنه غير مبالى بقانون السير وعقوبة مثل هذه الحوادث، فلايعقل أن يصدم سائق سيارة كبيرة آخرى لاتبعد متر واحد عن ناصية الطريق التى يسلكها..؛ و

بخلت الوكالة الموريتانية للانباء في نسختها - الثانية- من شمعة "التغيير" على البرلمانية والفنانة الشهيرة المعلومة بنت الميداح بــ "صورة" من عشرات الصورة التقطتها كاميراتها، وذالك عندما حضرت الوكالة لحفل تكريمها من طرف وزارة الثقافة فاكتفت بوضع صورة "الوزيرة" وأبعدت الفنانة موضوع التكريم "ومتن الخبر" عن المشهد..؛ عودة الوكالة بسرعة إلى القمقم الرسمى الذي لايرى منه إلا الرئيس او الوزير اوالمدير ينذر بمرحلة قادمة أراد الجميع القطيعة منها وهي عبادة "الم

أستاذان جامعيان، أحدهما تدرج في سلك التعليم العالى حتى وصل رئاسة الجامعة، وتمكن بعد لقائين منفردين بالرئيس من الإستحواذ على نسبة كبيرة من اهتمامه بعد شغله "فراغا في الدماغ" كان الرئيس بحاجة إليه أيام انقلابه على أول رئيس منتخب ديمقراطيا، وقد اختار الرئيس بعد زيارته الشهيرة للجامعة، ان يعجب بملكة الإقناع لدى الأكاديمى المثير للجدل اسلك ولد احمد ايزدبيه، فعينه مديرا للديوان واستطاع بذالك الأخير ان يحظى بنسبة أكبر من اهتمام الرئيس مكنته من تأسيس خلية

تحتفظ السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية (الهابا) بالعلم الوطنى وهو في رمق الحياة، حيث يظهر شاحب الوجه والشكل، بادية عليه علامات التعب والإرهاق،حيث ينظر حتفه، لاقدر الله، الهابا التى تراقب كل صغيرة وكبيرة تصدر عن الصحافة في البلد حجبت النظر عن واقع العلم الوطنى الذي يعبتر رمزا من رموز الدولة الوطنية، حتى تغير شكله ولم يعد قانونا يحمل أي صفة تفرض احترامه فألوانه تغيرت وهلاله ذاب أمام أشعة الشم الحارقة، في انتظار تشييع جنازته رسميا من طرف الشعب

وجد عدد من أفراد الشرطة في نواذيبو أنفسهم عالقون وسط الطريق العام بعد تعطل سيارتهم التى تعد الرقم 4 الأهل في أسطول سيارات الشرطة بنواذيبو، الخلية الامنية لم تستسلم وقررت ان تحول الواقعة إلى قضية راي عام، الصورة المتداولة على صفحات نشطاء الفيس بوك، تظهر الخلية تدفع بسيارتها بدلا من دور السيارات المعتاد أصلا "الدفعة" بالأمن لضبط الأمن العام داخل المدينة المكتظ بالساكنة!