هو الذي حجز لاسمه حروفا في موسوعة “لاروس” مصنفا ضمن النقاد، يعتبر ان سَجْنَ قلمِه في حقل ادبي واحد هو قتْلٌ له وتضييق عليه، ما جعله يكتب الرواية و القصيدة و يتمعن في البحث الاكاديمي و طبعا لم ينسى ان يغوص في التراث الشعبي، هو الذي لا تخلو رسائل الماجستير و الدكتوراه منه، فإما يتناول بالدراسة عبر كتاباته الابداعية او يكون مرجعا هاما لأصحابها لأنه عميد الادب و النقد.