قال باحثان مغاربيان إن "الوضع المتأزم في صمت" بين المغرب وموريتانيا بسبب عدد من الملفات لا يخدم مصالح البلدين، داعيين إلى تطبيع وتقوية العلاقات بينهما، لا سيما في ظل حزمة تحديات مشتركة أمام الجارتين في منطقة المغرب العربي.

خاص- 28 نوفمبر: أكد مصدر ذو اطلاع واسع أن العامين 2018/2019 سيشهدان تحولا جذريا في المؤسستيين العسكرية والرئاسية وأوضح المصدر ان العام 2018 سيشهد تقاعد عدد من القادة العسكرين من أبرزهم قائد الجيوش الوطنية اللواء ركن محمد ولد الغزواني، كما ان العام 2019 سيشهد هو الأخر انتقال الحكم من الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز إلى خليفته في الحكم الذي مازالت الأيام تخبؤه في انتظار نهاية العام 2018 حينها سيعرف الموريتانيون مرشحهم الاقرب إلى الخلافة ولايستبعد إ

قراءة الصورة- 28 نوفمبر: ليس بالمعهود ولل الشائع الكثير ظهور قائد أركان الجيوش العميد محمد احمد ولد الغزواني إعلاميا بشكل اعتيادي- وفقا لمتابعات 28 نوفمبر- حيث يظهر في مناسبات خاصة تتعلق بالجيش وأكثر تلك المناسبات ينوب عنه قائد الجيوش المساعد، ولد الغزواني الرجل الصامت كمايطلق عليه البعض يعد الشخص الأول في المؤسسة العسكرية الأكثر تأثيرا مابعد الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز، وحين ينفذ رئيس الجمهورية وعده بالخروج من الحكم العام 2019 فإن خليفته في

نقل موقع السفير الإلكتروني عن مصادر وصفها بشديدة الاطلاع بأن لجنة الفقهاء التي شكلها رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز مؤخرا من أجل تقييم زكاة ممتلكاته الخاصة؛ سلمت تقريرها إليه قبل يومين. وأضافت نفس المصادر المصادر أن الرئيس يستعد لصرف زكاته ـ بشكل معلن ـ على أكبر عدد من الفقراء والمحتاجين في البلد ممن يصنفون ضمن فئة معدومي الدخل وكل من هم تحت خط الفقر، مبرزة أن الفقهاء الذين كلفهم ولد عبد العزيز بالموضوع اطلعوا على جميع أملاكه الخاصة حيث أصر على

قال موقع صحراء ميديا إن  رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز التقى خلال الأيام الماضية بعدد من قيادات المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة المعارضة، لمناقشة الحوار الوطني الذي يخطط له النظام، وأوضح الموقع نقلا عن مصادره أن اللقاءات التي استمرت حتى مساء أمس الثلاثاء، جرت بالقصر الرئاسي في نواكشوط، وكانت انفرادية.