نجحت "دبلوماسية البيوت"، (حسب وصف بعض أعضاء المجلس الوطني) في امتصاص أجواء الاحتقان الذي خيم على أشغال المجلس الوطني الاستثنائي (برلمان) لحزب العدالة والتنمية المغربي، في ظل أزمة هي الأخطر التي يواجهها الحزب الذي يقود الحكومة منذ تأسيسه.