هو إذن الاتجار بالبشر في المزادات السرية-الدالفة قسرا للعلن في ليبيا أمام مجلس الأمن. ويتوقع قرار بنَفَس أمني وقانوني في نيويورك، ودول مثل بوركينا فاسو تستدعي سفيرها في ليبيا، والنيجر تنظم عودات جماعية لناسها.
وسفارات ليبية مسرحٌ لاحتجاجات منددة، وحديث عن عبودية جديدة.
لكن منظمات حقوقية وأجهزة استخبارات غربية نبهت في عام 2011 و2014 وحذرت من صوملة ليبيا ونتائجها الوخيمة على البشر والحجر في حوض المتوسط.