بمناسبة مطابقة هذا التاريخ مع ذكرى مولدي أود ان أن اتقاسم مع أصدقائي في العالم الأزرق وجهة نظري في الشأن الوطني.
فيما يبدو لي أن تسيير الملفات الوطنية آن له الأوان أن يأخذ توجها آخر يصب في مصلحة الوطن بشكل عام وذالك باالإستفادة من أخطاء الماضي من أجل تصحيح المستقبل.