فقهاء يقدمون اراءهم دون استخدام لعقولهم! |
الأربعاء, 04 مارس 2015 10:30 |
ولايعرفون كيف هو حال المسلمين من بعدهم ولا كيف يعيشون ضف الى ذلك انهم يحيطون انفسهم بقدسية دينية مانزل الله بها من سلطان موجبه كانت موريتانيا تتحفظ على بندين من اتفاقية سيداو فى حين لاتتحفظ المغرب ولا تتحفظ عليهم تونس وقد اجازتا كل الاتفاقية والاغرب من هذا كله ان السعودية راس الممانعة تجيز النقطتين اللتين تتحفظ عليهما موريتانيا وهذا مايعنى ان التقاليد والعادات هى من يحدد مايسمى بالتحفظ الذى يبرره البعض بانه جاء استجابة لمخالفته الصريحة " للدين". النتيجة : الاسلام كل يقرأه بطريقته وحسب ظروفه. ------------------- من صفحة الأستاذة مكفولة بنت ابراهيم على الفيس بوك |