أخذت كاميرا صحفى متجول صورة مكبرة لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز وهي معلقة على حائط تحاصرها القمامة من مختلف الجوانب، ولم يعرف إن كانت الصورة سابقة على الأوساخ أم ان الأوساخ لاحقة على الصورة..

إن كانت الصورة لاحقة على القمامة فهو خطأ جسيم من طرف اللجان التنظيمية المسؤولة عن تعليق الصور المكبرة للرئيس قبل التنصيب على الأماكن العمومية، ربما يعرضهم للمساءلة، وإن كانت القمامة لاحقة على الصورة فربما هناك رسائل أخري من تحت الماء.. يحتاج الجميع إلى فك شفرتها..!!

ملاحظة: الصورة لوكالة الساحة+ التعليق لـــــ28 نوفمبر