اختار المستشفي الوطني الكبير إسما جديدا ( مركز الإستقطاب الوطني) بدلا من مركز الإستشفاء، وذالك بعد رفع وزارة الصحة لأسعار الإستشارات الطبية في وجه فقراء البلد رواد هذا المشفى العريق في البلد، وقد استنكر العشرات من كتاب الرأي والمثقفين هذا التوجه الحكومي المميت الذي يستهدف فقراء البلد في الوقت الذي هم يؤمنون أن بعض الميسورين لا يزورن أصلا هذه المراكز العمومية.