حان الوقت للاستفادة من نظامنا البارومتري الجيد في مجال الاتصالات بحيث يجب ان لا يقتصر علي إصدار بطاقة الهوية و شهادة الميلاد و جواز السفر و بعض المعاملات الادارية المحدودة فأهمية عذا النظام هي التحكم و متابعة 

فيسبوكيات- 28 نوفمبر

الكاميرا الخفية والأنشطة " الخيرية " للأحزاب السياسية عادتان سيئتان انتشرتا في بلادنا كما تنتشر النار في الهشيم ؛ فالأصل في الكاميرا الخفية الدعابة وتبيان ردات فعل الشخص وخاصة المشاهير في بعض المواقف غير المألوفة

فيسبوكيات- 28 نوفمبر

على الموقع العربي الالكتروني لشبكة (سي أن أن) الأمريكية بالخط العريض العنوان التالي: "أوباما يدافع عن الاتفاق النووي..ويوبخ صحفيا سأله عن 4 أمريكيين معتقلين في إيران".. في التفاصيل أن سؤالا واحدا أزعج 

نحن محظوظون جدا لأن لدينا حزبا يقيم موائد الإفطار وينظم دروس تقوية لطلاب الباكالوريا ويلقي محاضرات فكرية وتطالعك صور قادته كل صباح على شبكات التواصل الاجتماعي وهم خاشعون يصلون تراويح الليلة الماضية.

جولة بسيطة بين المواقع أو الصحف الإلكترونية الموريتانية، كفيلة بتعرية المستوى اللغوي الهابط الذي باتت تقبع فيه الصحافة الموريتانية، للأسف الشديد؛ فلا تكاد تقرأ سطراً واحداً دون أن تستوقفك أخطاء لغوية ونحوية وإملائية فادحة، مع غض الطرف عن هزال المضمون والمعنى، وترهل الأسلوب!!

أنا أيضا إنسان، و لن أخرج على قانون هذه الدولة للأسف، كما أني لن أطلق النار إلا على زوجتي المستقبلية إذا لم تضع الملح في العشاء، كنت أعيشُ حالة من التقوى و لكن العناوين على مواقع الأخبار العاطفية لا تساعد على العبادة و لا على الورع،

يعلمون علم اليقين أن أغلب قبائل الزوايا لا تحبذ زواج بناتها لأغلب قبائل بني حسان ـ رغم أنهم أكثر وضوحا في مرجعية النسب الغابر هذا ـ ويعلمون أن أغلبية كبيرة من قبائل الزوايا لا يتزوج بعضها بعضا، ونفس الشيئ بين بعض قبائل حسان،

كنت اشاهد برنامج "ويؤثرون على أنفسهم" الحسنة الوحيدة للموريتانية وكانت الأفكار تتردد في ذهني أين رئيس الفقراء .. أين وزير التوجيه الاسلامي .. أين باقي الوزاء .. حلمت بأنهم قرروا بعد مشاهدة إحدى حلقات البرنامج المذكور،