...أبعيد فيها .. ثم انها و ينبغي التذكير بذلك ليست لغة وطنية بالنسبة للمورتانيين ..و الاهم تبليغ الخطاب اذا تعين ذلك في بعض الحالات علي من لا يتكلمها ..و نفس الشيي ينطبق علي اللغات. الأجنبية الأخري فكاتب الحروف مثلا يتكلم الانجليزية و يكتبها احيانا.

بطريقة قد تضحك. الحمير. ثم ان اغلب المتعلمين باللغة الفرنسية صار اليوم لا يكاد ان يستطيع صياغة جملتين. و صدقوني أتساءل دايما كيف حصل طلاب القانون السنة الاولي من الجامعة. علي بكالوريا شعبة آداب فرنسية. .. الا ان اكره ما في الامر هو تكلف البعض بما لا طاقة له به . . و إصراره علي إظهار قدرات .. خصوصا في مجال التحرير الاداري .لا تتناسب مع مستواه المعرفي .. و يكون الامر. مشينا حين يتعلق باستخدام اللغة .. اي لغة كانت ..في مجال عمومي يتطلب الحد الادني من معرفتها .. و في نهاية المطاف. . الين نسلكو من تعقد البعض. من الفريقين ... ما فم ش اكبر من كًدو.

من صفحة الأستاذ عبد القادر ولد احمدو على الفيسبوك