رحل قبل عدة أشهر أحد أخلص وأقدم ضباط الجيش الوطني إنه العقيد تيام الحاج سامبا، كان من أكثرالضباط كفاءة وتفانيا في المنتبذ القصي.. ولد تيام يوم 31 دجمبر 1938 في مقاطعة مقامة بولاية كوركل،
بدأ احمدو فور اطلاعه على مقتضيات دستور الجمهورية الرابعة (اكتوبر 1946) حملته الانتخابية، بعد أن رشح نفسه كاشتراكي في نطاق الفرع الفرنسي للدولية العمالية (S.F.I.O) الحزب الإشتراكي الفرنسي حاليا وقد حصل على دعم الاشتراكيين (..)
في يوم الجمعة الموافق 16 أكتوبر 1998 انتقل إلى رحمة الله المغفور له العقيد أحمد ولد منيه عن عمر ناهز 54 سنة،فانطوت بذلك صفحة تاريخ رجل كرس حياته لخدمة وطنه،فجزع الأصحاب و الأحباب وكل من يعرفه جزعا شديدا و ذابت نفوسهم
ينوى 28 نوفمبر في هذا الركن من الموقع العمل على استحضار التاريخ الموريتانى الحديث عبر سلسلة حلقات تبرز جوانب من حياة القادةالبارزين الذين وهبوا حياتهم رخيصة في سبيل الوطن، وذالك استنادا إلى مراجع االتاريخ الموريتاني
في الأرشيف تحفظ الصورة التاريخ وتظهر الحقيقة، كان القذافى فعلا قائدا مؤثرا وفاعلا في الساحة الإفريقية والعربية، كان يجمع عشرات الرؤساء الأفارقة متى شاء للصلاة أمامهم او لإلقاء محاضرة عليهم، وليست موريتانيا استثناء من القاعدة،
من الكتب المخطوطة والوثائق الجميلة التي تزخر بها مكتبة الحاج عمر المودعة في باريس بفرنسا نسخة من قاموس الفيروز آبادي بخط رائع وراق، وقد كتبها العالم الجليل
هكذا عنونت يومها مجلة (الجماهيرية) الليبية ملفها عن احداث 1989 بين موريتانيا والسنغال. كلنا يعرف انها أحداث أليمة ولن نقبل أن يحمّل احد عرقا معينا مسؤوليتها ونتائجها .. لن نقبل ان تشكل شماعة يعلق عليها