مقهى- 28 نوفمبر: تداول نشطاء على الفيس بوك صورة للزعمين السياسيين سيد محمد ولد محم وبيجل ولد هميد وهما في نزهة على الحدود السنغالية الموريتانية، الصورة التى نشرت في الأصل على حساب ولد محم على توتير مرفوقة بتعليق في ظاهره "الطرافة" وفي باطنه "السياسة" أثارت جدلا واسعا حول إمكانية أن يتسبب التصريح في أزمة دبلوماسية جديدة بين موريتانيا والسنغال على غرار ماحدث سابقا لأحد رؤساء الأحزاب السياسية في المغرب والذي دعا إلى ضم موريتانيا إلى المغرب مسببا أزمة دبلوماسية كادت ان تعصف بعلاقة الشعبين الشقيقين، ولد محم كتب مغردا على "اتوتير" تعليقا على الصورة: " "مع الأخ والصديق بَيْجّل عند علامة الحدود بين موريتانيا والسينغال، وستلاحظون أن دراعة الرئيس بيجل قد "تجاوزت الحدود" وهو مالا يعبر إطلاقا عن عقلية توسعية، بل ربما حنينٌ إلى جزيرتي "صلصال" و "تيونغ"، (في خلفية الصورة) وهما الضائعتان من قرار رسم الحدود ضمن محاضر التسلم والتسليم "