فتح الله غولن يردعلى الإتهامات و يطالب بلجنة تحقيق دولية | 28 نوفمبر

الفيس بوك

إعلان

فتح الله غولن يردعلى الإتهامات و يطالب بلجنة تحقيق دولية

أحد, 07/17/2016 - 20:17

أدان فتح الله غولن بشدة في الساعات الأولى بعد المحاولة الانقلابية في تركيا الانقلاب و اعتبره فعلا مرفوضا و كان ذلك في تصريح قدمه لوكالة " فاينانشل تايمز ". و في تصريحاته صبيحة الانقلاب لمجموعة من و سائل الاعلام الدولية قال الاستاذ فتح الله غولن أنه لم ينظر طيلة حياته الى التدخل العسكري كعمل ايجابي و أنه تأثر تضرر کثیرا من لانقلابات التي حصلت في تركيا معتبرا أنه لا يمكن ممارسة الديمقراطية عن طريق الانقلابات .

و طالب الاستاذ فتح الله غولن بتشكيل لجنة تحقيق دولية في الانقلاب الأخير و ما صاحبه من أحداث دموية مؤكدا أنه يلتزم بنتائج تحقيقها حاليا حتى ولو كانت تدينه فإنه يرضى بنتائجها .

و في معرض رده على سؤال لأحد الصحفيين حول ما إذا كان يعتقد أن الانقلاب الأخير مجرد سيناريو لتوريطه قال فتح الله غولن : " أنا ليس لدي دليل على ذلك و أنا كمؤمن لا يمكنني أن أفتري أو أتهم بدون دليل "

 وأوضح احد المتحدثين باسمه أن فتح الله غولن و حركة الخدمة عرف عنها على مدى خمسين سنة من العمل في تركيا و خارجها أن فلسفتها تقوم على الدعوة للتسامح و الحوار و السلام و الأمن و جميع المقالات و الكتب التي ألفها الاستاذ فتح الله غولن تنبذ الارهاب و القتل و العنف فكيف لحركة هذه فلسفتها أن تقف خلف انقلاب يؤدي الى ازهاق 161 نفس بريئة ؟!!

 

تجدون في الروابط أسفله المقابلات و التصريحات التي أجراها الأستاذ فتح الله غولن مع وسائل اعلام دولية .

فتح الله غولن يردعلى الإتهامات و يطالب بلجنة تحقيق دولية

 

أدان فتح الله غولن بشدة في الساعات الأولى بعد المحاولة الانقلابية في تركيا الانقلاب و اعتبره فعلا مرفوضا و كان ذلك في تصريح قدمه لوكالة " فاينانشل تايمز ".

و في تصريحاته صبيحة الانقلاب لمجموعة من و سائل الاعلام الدولية قال الاستاذ فتح الله غولن أنه لم ينظر طيلة حياته الى التدخل العسكري كعمل ايجابي و أنه تأثر تضرر کثیرا من لانقلابات التي حصلت في تركيا معتبرا أنه لا يمكن ممارسة الديمقراطية عن طريق الانقلابات .

و طالب الاستاذ فتح الله غولن بتشكيل لجنة تحقيق دولية في الانقلاب الأخير و ما صاحبه من أحداث دموية مؤكدا أنه يلتزم بنتائج تحقيقها حاليا حتى ولو كانت تدينه فإنه يرضى بنتائجها .

و في معرض رده على سؤال لأحد الصحفيين حول ما إذا كان يعتقد أن الانقلاب الأخير مجرد سيناريو لتوريطه قال فتح الله غولن : " أنا ليس لدي دليل على ذلك و أنا كمؤمن لا يمكنني أن أفتري أو أتهم بدون دليل "

 وأوضح احد المتحدثين باسمه أن  حركة الخدمة التى يرأسها فتح الله غولن عرف عنها على مدى خمسين سنة من العمل في تركيا و خارجها أن فلسفتها تقوم على الدعوة للتسامح و الحوار و السلام و الأمن و جميع المقالات و الكتب التي ألفها الاستاذ فتح الله غولن تنبذ الارهاب و القتل و العنف فكيف لحركة هذه فلسفتها أن تقف خلف انقلاب يؤدي الى ازهاق 161 نفس بريئة ؟!!

 

تجدون في الروابط أسفله المقابلات و التصريحات التي أجراها الأستاذ فتح الله غولن مع وسائل اعلام دولية هنـــــــــــــــــــــا