على هامش تخليد وزارة الشؤون الإجتماعية والمرأة عيد الطفل المغاربي لوحظ حضورا لافتا للوزيرة المنتدبة في الخارجية المكلفة بالجاليات خديجة امبارك فال، وهو الحضور الذي طغى على نظيرتها وزيرة المرأة ميمونة بنت التقي، التى وجدت نفسها فجأة أمام وصاية وزيرة يسمح لها لبرتوكول بالحضور فقط دون تقديم المحاضرات، وهو مالم تلتزم به بنت امبارك التى قدمت محضارة أمام عدد من النساء طالبتهم فيه بالتركيز على التعليم مشيرة إلى ان المركز لاتعود ملكيته للوزيرة ولا الحكومة وإنما لمستقبلهم هم، محاضرة الوزيرة وفقا لمتابعات 28 نوفمبر فان احدى السيدات تقدمت بشكوى من هجرة للرجال لزوجاتهم وهي الشكوي التي ازعجت الوزيرة بنت التقي وطاقمهاالذي أشار إلى الوزيرة إلى ضرورة وقف تلك المحاضرة وشوهدت وزيرة العلاقات مع البرلمان وهي تتحمس لجهود بنت التقي في انهاء المحاضرة المطولة لبنت امبارك فال والتى ادخلت الوزيرات في نفق مظلم يمر عبر ذكريات وتجارب سيئة الذكر! (الفييدو من صفحة الزميل السالك ولد عبد الله)