فجأة، ودون اي مقدمات، تحتل الرسالة التي اصدرها 50 موظفا ودبلوماسيا في الخارجية الامريكية قبل ايام، وطالبوا فيها حكومة بلادهم بتوجيه ضربات عسكرية الى النظام السوري وجيشه ومقراته، سواء بغارات جوية، او صواريخ بعيدة المدى (كروز)، او بطائرات بدون طيار “درونز″، في اطار توجيه انتقادات قاسية الى السياسة الامريكية في سورية.