تقف الولايات المتحدة الامريكية مجددا على حافة حرب اهلية عنصرية، وهي حرب بدأت تطل برأسها في اكثر من ولاية، وفي ظل تصاعد لحالة الاستياء في اوساط الامريكيين من اصل افريقي من جراء اعمال التمييز التي يتعرضون لها على ايدي رجال الامن بسبب لونهم بالدرجة الاولى.