إذاكان رجال شرطة أردوغان جالدوا دونه وجاهدوا بعصيهم ومسدساتهم وجابهوا الدبابات والطائرات بوسائلهم المتواضعة فمن الأكيد أنه على الرئيس عزيز ومن اللحظة الاهتمام برجال شرطته ولعله انتبه للأمر فقد طليت جدران المفوضيات ومنحت مفوضيتان لمفوض واحد كما منحت وزارتان لوزير واحد ومائة صفقة لقريب واحد