المشكلة ليست في برنامج تلفزيوني يمكن إيقافه أو استمراه .. المشكلة أعمق وأكبر ..
المشكلة في ثقافة كل الشرائح وكيف كانت تلك الثقافة تحدد مسار الخلق والابداع.
دعكم من دفن رؤوسكم في التراب .. أنتم أمام تاريخ من الأشعار والأغاني والأيقونات والأمثلة والحكايات التي تمجد فيها كل شريحة نفسها وتتحدث عن خصالها وتتغنى بخصوصيتها .. ولم ذلك ليثير حفيظة غيرها ...