الاثنين, 23 فبراير 2015 17:11 |
كان بودّي أن أكتب عن شيء آخر غير هذا.. لكن ما حيلتِي وقد وقع الفأسُ في الرأس..وألقى الموت برداءه الأسود الكابي علينا. هذا الغائب الذي لا نعرف متى يحضر ولا نملك أمام حضوره إلّا الرّهبة والخشوع والتضاؤل وحبسَ الدّموع والزفرات ومنعَها من الفرار من مآقينا، أو النّدب والنّواح في أحسن الأحوال؟!
|
التفاصيل
|