لكن من المنطقي جدا و من العقلاني جدا بل و من الحكمة بمكان أن تكون ردة الفعل مضبوطة و مؤطرة بالفهم الشمولي لمصالح بسطاء الناس و عوام المدنية التي لا ترحم هي الأخرى في ردة فعلها على ردة الفعل تلك .

كن أنت مدونا يشار إليك بالبنان وثق فى نفسك ثقة تامة واقنع الناس بتدويناتك ولا تلتفت لمن يرفض إجابتك أوالتعليق عليك ولتكن "الغاية" للناس فى تعليقاتك وإعجاباتك وليست لك والتمس لمن لم يراسلك أويعلق عليك أو يعجب بمنشوراتك أحسن المخارج

تبديد مئات الملايين من أموال دافعي الضرائب الموريتانيين، على مهرجان يفتقر إلى القيمة العلمية والثقافية، ولا تسمع فيه إلا قوافي التطبيل المبتذل للنظام، وذكر أمجاد من السراب لا أثر لها على أرض الواقع.

الأَخْشَبَانِ: جَبَلَا مَكَّةَ الْمُطِلَّيْنِ عَلَيْهَا. الأَذَانَانِ: الأَذَانُ وَ الإِقَامَةُ. الأَصْغَرَانِ: الْقَلْبُ وَ اللِّسَانُ. الأَصْفَرَانِ: الذَّهَبُ وَالزَّعْفَرَانُ. الأَصِيلَانِ: الغَدَاةُ والْعَشِيُّ. الأَعَزَّانِ: الأَهْلُ وَ الْوَلَدُ. الأَغْزَرَانِ: الْبَحْرُ وَ الْمَطَرُ. الأَفْصَحَانِ: الشِّعْرُ وَ الْخُطَبُ. الأُفُقَانِ: الْمَشْرِقُ وَ الْمَغْرِبُ. الْأَقْطَعَانِ: السَّيْفُ وَالْعِلْمُ.

تلاشى ابن عمي ابو عبد الله الصغير خلف صدى صوت أمه الموبخة للعجز وللضعف .. هكذا هو الواقع هو الحال هي الصورة لدى المعظم ، إن لم تكن عند الجميع.

إن غياب الرقابة و التفتيش في بنوكنا, و تغاضي المدونين و الصحافة و الإعلام الحر عن التحقيق في معاملات هذه المؤسسات تحت طائلة الإعلانات و الرشاوي سبب للأسف ضياع ممتلكات كثير من المواطنين و المستثمرين بسبب الديون المبالغ فيها

28 نوفمبر- فيسبوكيات

لقد لعبنا دورنا فى التصالح عبر العالم منذوهبوطنا من سفينة نوح واقامتنا مع ثمود فتدخلنا فى النزاع بين شداد ابن عاد وابرهة الأشرم وناقشنا ملف جزر الغساسنة المحتلة من طرف كسرى

"إبكِ كالنساء مُلكاً لم تحافظ عليه كالرجال!" مقولة خالدة قالتها والدة آخر ملوك الأندلس أبو عبد الله محمد الثاني، حين خرج من قصر قرناطة باكياً … لكن فات على الكثير من المتباكين على الأندلس و زمان الوصل بها، أن ملوك الأندلس