(أ ف ب) – اثارت الازمة الدبلوماسية الخطيرة التي اندلعت قبل اسبوع بين تركيا وروسيا مجددا الاتهام الموجه الى انقرة منذ سنوات بانها تغض الطرف او حتى تدعم المسلحين الاسلاميين ولاسيما تنظيم الدولة الاسلامية المتطرف.
بدأت الخلافات الكبيرة بين الجيش والإدارة السياسية في إسرائيل تظهر إلى العلن، ففي حين نصح الجيش الحكومة بضرورة التقدم في المفاوضات مع الفلسطينيين من أجل تهدئة الوضع، رفضت الحكومة الأمر، واعتبرته تدخلًا غير مقبول في شؤونها.
أكدت مصادر متطابقة تعيين عبد الرحمان الحاج علي ، احد القيادات الأمنية للرئيس التونسي الأسبق زين العابدين بن علي ،في منصب كاتب الدولة للامن الوطني خلفا لرفيق الشلي الذي اعفي من منصبه . وحسب تلك المصادر فان اعفاء الشلي يأتي كخطوة أولى في برنامج اعادة هيكلة الحكومة .
»: شهد البرلمان الجزائري أمس جلسة غير مسبوقة صعد خلالها نواب المعارضة إلى المنصة من أجل منع نواب الموالاة من التصويت على قانون الميزانية لسنة 2016، بعد أن فقدوا الأمل في منع الأغلبية من تمرير القانون الذي يعتبرونه خطرا على الجزائر، وأن القانون هو نتيجة ضغوط من أصحاب المال، بدليل أن هناك مادة لا علاقة لها بقانون المالية تم إدراجها ضمنه، والتي لها علاقة بإعفاء ضريبي لفائدة رجال المال، وهي مبالغ تقدر بحوالى 9 مليارات دولار بحسب نواب المعارضة.
التقطت كاميرا “الجزيرة” لحظة الإفراج عن سجى الدليمي، طليقة زعيم تنظيم الدولة أبي بكر البغدادي. وقالت الدليمي في أول ظهور لها، إنها طليقة البغدادي منذ ست أو سبع سنوات، موضحة أن شقيقها أحد عناصر “جبهة النصرة”.
وكشفت الدليمي أنها ستنتقل للعيش في تركيا بعد إنهاء كافة أمورها في لبنان، وبحسب سجى الدليمي، فإنها عند زواجها من البغدادي “ما كان بغدادي”، في إشارة إلى أنه لم يكن أميرا لتنظيم “الدولة الاسلامية”.
منع فقدان العاهل المغربي الملك محمد السادس صوته من إلقاء خطابه في قمة المناخ، التي افتتحت أمس الاثنين في العاصمة الفرنسية باريس، إلا أنه حضر الجلسة واستمع إلى كلمته التي ألقاها شقيقه الأمير رشيد.
يتزايد التوتر بين روسيا وتركيا في أعقاب إسقاط أنقرة المقاتلة الروسية التي اخترقت المجال الجوي التركي من الجهة السورية، وسط الخشية من انعكاسات التصعيد بين الدولتين على الجهود الدولية لمواجهة التهديدات التي يمثلها تنظيم الدولة الإسلامية.
وجّه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند نداء إلى النواب البريطانيين ليوافقوا على شن لندن ضربات في سوريا بهدف التصدي لتنظيم الدولة الإسلامية، وذلك في إطار "التضامن مع فرنسا".
وقال هولاند لوكالة الصحافة الفرنسية الجمعة على هامش قمة منظمة الكومنولث في مالطا "لا يسعني إلا أن أدعو جميع النواب البريطانيين، تضامنا مع فرنسا وإدراكا (منهم) خاصة لمكافحة الإرهاب، إلى الموافقة على هذا التدخل البريطاني في سوريا".
شنّت السلطات الأمنية في موريتانيا حملة واسعة النطاق ضد السحرة والمشعوذين الذين ينتشرون في شوارع العاصمة نواكشوط، وتحديداً في شارع “العيّادة المجمّعة” المشهور وسط المدينة.