تحية طيبة،
قفزة بيلي ولد سيدي ولد احمدية من احدي نوافذ فندق راديسون ببماكو كانت امباركة علي والده الوزير السابق سيدي ولد احمد دي حيث تمكن من استرجاع القطعة الارضية المحاذية لفندق موري سانتر والتي اهداها له وزير مالية سابق دون علمه، و استغلها صاحب البورصة الموجود فيها حاليا منذ 23 سنة وحاول مرارا تغير اسم مالكها لاكنه لم ينجح .
وبعد الحاح مستثمر قطري علي شراءها منه حاول التعرف علي مالك القطعة ،وهي التي تحمل اسم سيدي ولد بيلي ولد محمد و الاسم المتداول للوزير هو سيد ولد احمد دي .
الا ان جاءت هجمات بامكو وتغطية الصحافة الوطنية لها حيث تكشفت كل الخيوط لصاحب البورصة.
القطعة يريدها مستثمر قطري ودفع فيها 300 مليون لاكن سيدي عندما اخبره صاحب البورصة بتفاصيل القضية رفض بيعها.
#اخبار_الدشرة
--------------
من صفحة فاطمة سديا على الفيس بوك