أثارت لوحة إعلاناتية لأحدى المحاظر جدلا واسعا على الفيس بوك، لقد اختار صاحب الخط ربما عن غير قصد تحريفا في إحدى الجمل الخاصة بإحدى المحاظرحيث كتب " محظرة ... لتحفيظ القرآن وتدريس "اللصوص" بدلا من النصوص " وهو الخطأ الذي لم ينتبه له شيخ المحظرة أو الخطاط وتم نقلها كما هي إلى حيث يريد ان تكون المحظرة، اللوحة رآى فيها البعض قولا صادقا، فالمحظرة اليوم لم تكن مثل المحظرة التاريخية العريقة التى قهرت الصحراء وخرجت فطاحل العلماء دون ان تجد إسما غير أسماء الأعلام النابضة.. الوضع الجديد لبعض المحاظر لايستبعد ان يكرس لتدريس اللصوص وفقا لمعلق آخر مادامت الوجهة غير التى رسمت أصلا.
ملاحظة: تم تغير ملامح اسم المحظرة وعناوين صاحبها لأسباب اخلاقية..