لايستبعد البعض ان يتضمن خطاب الرئيس المتوقع في عاصمة ولاية تكانت ردا قويا على مهرجان المعارضة بالعاصمة نواكشوط الرافض لمخرجات الحوار الاخير ووفقا لبعض المراقبين فان الرئيس قد يختار بعض الصحفيين لتمرير رسائل خاصة وواضحة للرئيس السابق اعل ولد محمد فال بالاضافة إلى جهات خارجية وداخلية عملت على إفشال الحوار.
يذكر ان ولد محمد فال دخل مؤخرا في مايشبه حملة رئاسية سابقة لأوانها.