هناك قصة شعبية لسيدة أغلبها أتشوف زوجها غائر اعليها. . فحكت الأمر لصديقتها فقالت الصديقة الأمر هين. .. خذي أنعايل زوجي الشيخ و أطرحيهم أحذاك و حين يأتي سيغضب. . ... و حين جاء الزوج و رأي احذية غريبة سأل ذو أنعايل من؟ قالت زوجته ذوك أنعايل الشيخ كان هون و أنساهم. .. رد أنتاشي أعليه بيهم فربما سيخرج ... عادت فحكت الأمر لصديقتها .. قالت الصديقة خذي سروال الشيخ و أطرحيه أحذاك.... عاد الزوج فراي سروالا فسالها ذا سروال من؟ قالت انه سروال الشيخ أنساه هون... رد أنتاشي أعليه لعل ما أعود عندو سروال أوخر. .. فحكت الأمر لصديقتها فقالت لم يبق سوي ان تضعي الشيخ وسط التزاية... و حين يراه قطعا سيغضب... دخل الشيخ وسط التزياتن و حين عاد الزوج قالت زوجته دكن فارغ و انا ماني لابسة شي .. قال آمال التزياتن املانين من الرصين و اللباس .. قالت اللا خرص يكان كاع فيهم شي؟ بدأ يعد الرصين شوفي ذي مخلة من مارو .. شوفي ذي اشكارة من السكر .. ؤ شوفي لملاحف وحدة .. ثنتين ... الشيخ اكحز هووك أشوي ... اثلاثة. .... الشيخ يبوي اتمزره إلين نحسب ذا ..... أربعة ... خمسة و #انا ذا كيفي أتابع عن بعد ما يجري في وطننا خلال هذه السنوات الأخيرة حيث تشتكون من كل اصناف البؤس و الفقر و القهر و انقطاع الماء و الكهرباء و تشريد الطلاب في الغربة و مع ذلك ما متحرك شي من بلو .....ذا أمالو أنزل و تاكدتم انه يخلق من الشبه أربعين ؟؟
-----------------
من صفحة الأستاذ يسلم محمود على الفيس بوك