لأنه لا يوجد في قريتنا رصيف طويل وآمن أو حديقة عامة، باستثناء ملعب كرة القدم المسوّر والمقفل، ولأنني لا أغامر بدخول الأحراش أو غابة الزيتون المحيطة بالقرية ليلاً، فقد خرجت وزوجتي لرياضة المشي على رصيف الشارع الرئيسي عكا صفد الذي يعبر في أرض القرية!