أصبحت الدفعة الأولى من الإذاعات والتلفزيونات المرخصة منذ تحرير الفضاء السمعي البصري عام 2011، قريبة جدا من انتهاء الوقت المحدد لرخصتها، خمس سنوات من العمل عجز بعضها عن الاستمرار ومواكبة الركب لأسباب نعلمها وأخرى قد لا نعلمها ،فيما تحارب الأخريات من أجل البقاء.