نفى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة أن تكون موسكو وراء عملية قرصنة البريد الإلكتروني التي ادت الى احراج المرشحة الديموقراطية الى الرئاسة الاميركية هيلاري كلينتون، لكنه اعتبر ان وصول المعلومات الى الراي العام كان أمرا مهما.