هاجر قادة منتدى المعارضة موريتانيا إلى "الأراضي الأروبية" بحثا عن الدعم والمساندة في وجه إصرار النظام الموريتاني على تعديل الدستور، وقد اجتمعت بعثة الإتحاد الاوربي في موريتانيا مع القادة للإستماع إلى مطالبهم، وقد أثار لجوء زعماء المعارضة إلى الإتحاد الأوربي وعقد اجتماع دخله استياء الكثير من الموريتانين الذين رأوا في الخطوة غطاء ساسيا يمنح فرصة للخارج للتدخل في الشأن الداخلي للبلد، وذالك باعتبار المكان الذي اجتمعوا فيه اراضي اروبية وفقا للأعراف الدب