تعيش المناطق الشرقية في موريتانيا الواقعة على الحدود مع مالي حالة تذمر واسعة بسبب الواقع المزري الذي تعانيه مع استمرار غياب أدنى المرافق الضرورية في المنطقة، في ظل استفحال أزمة_المياه التي تهدد حياة السكان.
كشف مصدر مطلع لـــ28 نوفمبر ان عددا من البرلمانيين الموريتانيين أشغلتهم جزئية وردت في مقابلة الرئيس مع فرانس 24 عن العشاء الفاخر الذي اقامه الرئيس على شرفهم وأوضح نفس المصدر ان بعض البرلمانيين استفسر عددا من كبار المسؤولين الحاضرين عن الوجهة المتوقعة "الكمنة" التى ستحظى بدعم النظام القائم، نفس المصدر أظهر ان الساحة الساسية الموالية دخلت معركة جديدة تكمن أساسا في عملية "التنقيب" عن مرشح السلطة بعد أن حسم الرئيس عدم الترشح بل حسم نيته دعم مرشح لخلا
أحبط صحفي موريتاني شهير مخططا قامت به سماسرة (لادي) بعرفات بالتعاون مع بعض الأسر، لقد قام عناصر من لادي بمنح قطعة أرض مرقمة يملك صاحبها (بادج) لسيدة والتى بدروها قامت على الفور ببناء عريش داخلها، وبعد إبلاغ الصحفي سيد محمد ولد اخليفه تقدم بشكوى إلى حاكم عرفات الذي قام بدوره بإرسال بعثة أمنة إلى عين المكان وإزالة العريش ولحد الساعة لم يتم توقيف أي عنصر من تلك العصابة التى تعمل يوميا للعبث ببمتلكات الغير.
كشف مصدر ذو اطلاع واسع لــ28 نوفمبر عن تجدد الخلافات في وجهات النظر بين كبار القادة العسكرين في البلد وأوضح نفس المصدر أن آلية انتقال السلطة مابعد ولد عبد العزيز مازلت مثار خلاف بين جنرالات يمسكون بزمام البلد، الخطة التى أعدت للإنتقال والتى تتضمن ترقية عشرات الضباط إلى رتب عقيد وجنرال مع إحالة آخرين إلى التقاعد وتغريب عدد منهم إلى السفارات في الخارج لاقت تحفظا من أحد الجنرالات الذي مازال يطالب بالتريث حول تطبيق تلك الخطة.
وزع مؤخرا في المدارس الأساسية السينغالية كتابا جديدا أثار غضباً كبيراً وجدلاِ في مواقع التواصل الاجتماعي بـ موريتانيا، لتحريضه على الكراهية ضد “العرب ذوي البشرة البيضاء”.
لم يستقبله في المطار لكنه حرص على تخصيصه باستقبال رسمي وشعبي يظهر مدى اهتمامه بالعلاقات الموريتانية الغامبية هذا ما صرح به أحد الساسيين المقربين من النظام في موريتانيا لــ28 نوفمبر، إلا ان اللحظة الأهم تتلخص في قراءة اللقاء الرسمي الأول بين الزعيمين على الأرض الغامبية ولحظة الوداع والتأمل، لقد أظهر الرئيس الموريتاني حرصا واضحا على توصيل رسالة موجزة عبر وضع يديه في مرتبة أعلى من يدي نظيره (انظر الصورة) وهي الوضعية التى ربما تقرأ برغبة النظام في الإب
وجه رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، برقية التهنئة التالية إلى آدما بارو، رئيس جمهورية غامبيا، بمناسبة احتفال بلاده بعيدها الوطني: " صاحب الفخامة والأخ العزيز، بمناسبة احتفال جمهورية غامبيا الشقيقة بعيدها الوطني، يسرني أن أعبر عن أحر التهاني وأطيب التمنيات بموفور الصحة والعافية لفخامتكم وبالمزيد من التقدم والرخاء للشعب الغامبي الشقيق.
في حفل وداع والي نواذيبو السابق محمد فال ولد احمد يوره أثنى بعض المواطنيين على أداء الوالي بل إحدى السيدات دعته إلى رفض الرحيل عن الولاية وتعهدت بعدم دخولها بعده، وقد أشاد بعض الذي يظهرون في فيديو الوداع بالوالي وقدرته على حلحلة الأزمات الداخلية للداخلت نواذيبو.. وفقا للفيديو الذي نشره Nouadhibou Chetary
.jpg)
