في واحدة من أعظم حالات الغدر والخيانة التي شهد عليها التاريخ تعرض أخانا وفتانا الشاب المرحوم السالم ولد ابراهيم لرصاصة آثمة ظالمة فاضت بسببها روحه الطاهرة فصعدت إلى آفاق الملكوت حيث احتفت بها أملاك السماوات في تكريم وتعظيم رائع. من المؤسف أني لم أعرف المرحوم السالم عن قرب مع أني أعيش مع أهله وبين إخوته وأخواته وأمه..