خاص- 28 نوفمبر:  تعرض شاب في مقتبل العمر يدعى عليون ولد الشيخ ليلة السبت الماضية بجمهورية "اكلينك" إلى طعنة بسلاح ابيض على "الأنف" أسداها واحد من ضمن عصابة كانت

تفتش جيدا عن ما في جيبه، وتوصلت أخيرا إلى "هاتفه النقال"، لتهجر المكان على الفور؛ الضحية تعرف على بعض الأشخاص المسؤولين عن الإعتداء، وبعد زيارة المستشفى وتلقى العلاجات الاولية، قام بعض من افراد عائلته بإبلاغ الشرطة في تفرغ زينة التى احالتهم إلى مفوضية "سينكام 2"، إلا أن الأخير لم تحرك ساكنا، فقامت المجموعة بالمهمة نيابة عن "الشرطة" وبعد يوم واحد تعرفت المجموعة على أحد افراد العصابة المسؤول عن الإعتداء على ابنهم، فقامت على الفور بإبلاغ المفوضية لكنها كانت النهاية الصادمة..

الشرطة ردت على المبلغين بمكان المجرمين أنها "خائفة جدا" من اللصوص، وهي الآن في هدنة معهم، ولايمكن لها فعل أي شئ!!

أهالى المسكين عادوا ادراجهم وهم في حيرة من أمرهم، هل يقومون بتطبيق القانون بأنفسهم أم يصبرون كالعشرات من امثالهم على جنى ثمار دولة "اللاقانون"؟؟