أتمنى أن لا تجرب منسقية المعارضة الديمقراطية خططها الفاشلة مسبقا لإفشال الإنتخابات التشريعية والبلدية,لأن المعركة حينها لن تكون بين الأحزاب المنضوية تحت لواء مايسمى بالمنسقية والنظام بل ستكون بينها وبين

شرائح وفئات واسعة من الشعب الموريتاني عندها ستخسر المعارضة قواعد شعبية كبيرة كانت تتعاطف معها وتميل لخطابها المنتقد للنظام ..,, ولأن الخطط والمسيرات المزمع تنظيمها والمثيرة للسخرية والتندر عند البعض ستكون أيضا محدودة التأثير والفاعلية ولن تغير من مجرى ومسار العملية الإنتخابية... #الشعب ماعاد يحتمل بقاء العمد والنواب السابقين...,,"يجب أن تدرك المنسقية ذلك"