تعريجا علي المحاصصة, أريد أن أبين وجهة نظري بعد أن قال كل ذي قولة مقالته,أذكر أنني من يوم دخلت المدرسة و حتي تخرجت من الجامعة لم أعرف يوما مرتبة في النجاح تحت 3 و حين عدت لهذا الوطن شاركت في مسابقتين,

كان ترتيبي الأول فيهما و قد طرح علي صاحب الشفهي في أسنيم سؤالين و هو رجل معروف و قد توفي السنة الماضية في حادث سير علي طريق أنواذيبو كانت أسئلته رحمه الله ما اسمك قلت فلان بن فلان رد كم معدلك قلت 16,5 قال لي أوكي شكرا, و في مسابقة إدروليك سألني‫#‏_فقيه_موريتانيا_الدستوري‬ الذي تفخرون به عن اسمي و أنا الأول و بمعدل كبير فأجبته و في الحالتين كان يتم إقصائي كي يصعد شخص آخر في أسفل اللائحة كل الذين صعدوا بإسقاطي هم الآن في مناصب لائقة جدا و هم في نعماء لا أحسدهم عليها,

أذكر هذه القصص المؤسفة و التي حدثت معي ليس لجلب التعاطف فلست ممن يتوقف لأن بابا أغلق أمامه لقد كافحت وحيدا في عاصمتكم هذه حيث لا يوجد شخص واحد تجمعني به قرابة و اليوم و ‫#‏_أنا_ذَ_كيفي‬ أقرأ من صفحات البعض إن سبب تهميش لحراطين هو ضعف التكوين و الجهل إذا كان هذا الكلام صحيحا فما المانع في اعتماد الدولة الموريتانية لصيغة التمييز الإيجابي للذين استطاعوا بجهود ذاتية أن يحصلوا علي شهادات جامعية,فهم بين أمرين إما مواطنون صالحون و الوطن يحتاجهم و إما مفسدون ما ياللل إعودو أڭـْزَاهْ من الفساد علي رأي الرفيق Khaled El Ghazaly,

ؤ باش أتعود الأمور واضحة هذه مطالب موجهة للدولة الموريتانية و من اللطيف أن ما إعودْ حَدْ أعْظمْ حلقْ دونها فإن كان يري التهميش عاما فله كامل الحق أن يصرخ بذلك و تِسْكاتْ الآخرينْ تغِسْلُو منُو تفونَه أوتووووووووف

-----------------------

من صفحة الأستاذ يسلم ولد محمود على الفيس بوك