إن ما حدث رسالة واضحة من النظام لكل معارضيه و هي ببساطة أن أللي ما يحلب بأيدو ما يبياظ أخديدُو فالإرهابيون السلفيون بعد قتلهم لجنودنا في لمغيطي و القلاوية و تورين تداعي العلماء (الأجلاء) و الحكومة من ورائهم ظهير إلي السجن و فاوضتهم و تم العفو عن بعضهم

 و اليوم يقومون بجريمة أخري و هي احتجاز رهائن من الأمن الوطني فتخضع الجمهورية لمطالبهم, و دون أن توضح للشعب الأسباب التي جعلتها تحتجزهم بعد انتهاء محكوميتهم,بعد انتهاء هذه الأزمة أتمني أن يتم القبض بأسرع وقت علي الذين سيطلق سراحهم من السلفيين و التحقيق معهم حتي لا يضيع ما يسمي بهيبة الدولة,.

--------------

من صفحة الأستاذ يسلم محمود  على الفيس بوك