صحف مصرية: القرضاوي مطلوبا للانتربول.. أحمد أبو الغيط غاضبا: اسمه الرئيس مبارك.. عباس يقيل مدير “الأخبار” |
السبت, 06 ديسمبر 2014 00:55 |
رأي اليوم” موضوعات ثلاثة كانت لها صدارة صحف الجمعة: تشييد القوات المسلحة لأكبر مصنع لإنتاج الأسمدة ، و”داعش يهدد مصر شرقا وغربا، ووضع القرضاوي في النشرة الحمراء للانتربول. وإلى التفاصيل: البداية من الخبر الأكثر سخونة في الصفحة الأولى للأهرام “إدراج 42 من قيادات الاخوان بالنشرة الحمراء للانتربول” وجاء في الخبر أن الانتربول المصري نجح بعد مفاوضات مع الانتربول الدولي في وضع 42 من قيادات الاخوان الهاربين على النشرة الحمراء بجميع دول العالم، وذلك تمهيدا للقبض عليهم واستعادتهم لتنفيذ الاحكام الصادرة ضدهم، ومحاكمتهم في القضايا المتهمين بها. وأضافت الصحيفة – نقلا عن مدير الأمن العام سيد شفيق – أن من بين تلك القيادات يوسف القرضاوي ووجدي غنيم. “الأخبار” هي الأخرى أبرزت خبر وضع 42 من قيادات الاخوان على نشرة الانتربول في صفحتها الأولى. داعش يهدد مصر شرقا وغربا ومن القرضاوي، إلى “داعش”، حيث كتبت “المصري اليوم” في مانشيتها الرئيسي بالبنط الاحمر “داعش يهدد حدودنا شرقا وغربا ومصر تستعد”. وأضافت الصحيفة أن واشنطن رصدت مواقع للتنظيم في ليبيا، ونقلت عن سامح شكري وزير الخارجية قوله “تطورات مقلقة“. الجيش يشيّد أكبر مصنع لانتاج الاسمدة ومن تهديد “داعش” ، إلى الجيش، حيث كتبت “الاهرام” في مانشيتها الرئيسي: “القوات المسلحة تقيم أكبر مجمع لانتاج الأسمدة”. ونقلت الصحيفة عن السفير علاء يوسف المتحدث الرسمي باسم الرئاسة قوله إن الرئيس بحث مع الفريق أول صدقي صبحي وزير الدفاع وبعض قيادات القوات المسلحة عددا من المشروعات المقترح تنفيذها في اطار الدور التنموي الذي تقوم به القوات المسلحة لدفع عجلة الاقتصاد وتنمية المجتمع، ومنها انشاء أكبر مجمع لانتاج الاسمدة الفوسفاتية والمركبة في مصر، وأبدى الرئيس ترحيبه بالمشروع مطالبا بسرعة التنفيذ بأعلى معايير الجودة. أحمد أبو الغيط غاضبا: اسمه الرئيس مبارك ومن تشييد الجيش أكبر مصنع للأسمدة، إلى مبارك، حيث قالت “اليوم السابع “إن وزير الخارجية الأٍسبق أحمد أبو الغيط قاطع الاعلامي عمرو عبد الحميد ، ورفض أن يسمّي مبارك باسمه دون لقب الرئيس، قائلا: “اسمه الرئيس مبارك”. وأضاف أبو الغيط: محبش أطلق عليه اسمه فقط، لأنه رئيس حتى لو كنت أرفضه أو لا أوافق عليه. زوجة أمل دنقل تنتقد ردح موسى والحسيني ومن أبو الغيط، إلى مقال عبلة الرويني “زوجة الشاعر الراحل أمل دنقل”، حيث انتقدت في مقالها “بالأخبار” “نهار” وصلة الردح بين المذيع يوسف الحسيني وبين أحمد موسى، مشيرة إلى أن ما حدث بينهما من سباب وتبادل اتهامات تجاوز كل الحدود، وتخطى كافة المعايير والقيم الاعلامية. واستشهدت الرويني بنماذج مما جاء في حديث موسى والاحسيني، مثل: “اللي حيقول على ثورة يناير سلمية حديله على قفاه” و”طول عمرك بتلحس الجزم”. وأنهت الرويني مقالها متسائلة: “هل ثمة ضوابط تحدد مستوى ثقافة المذيع ومستوى لغته وأدائه أمام الكاميرا حتى لا يطاردنا الاسفاف داخل بيوتنا؟”. أبو مازن يقيل مدير الأخبار لرفضه استضافة عكاشة ونبقى في السياق الاعلامي ، حيث قالت “الشروق” في صفحتها الأولى - نقلا عن إذاعة بيت لحم الفلسطينية – إن الرئيس محمود عباس أقال مدير الأخبار بتليفزيون فلسطين أحمد زكي بسبب موقف الأخير الرافض لاستضافة الاعلامي توفيق عكاشة على شاشة القناة ، ووصفه له بـ “الحيوان العميل لإسرائيل”. ونفى زكي مسؤوليته عن ظهور عكاشة على فضائية فلسطين، مشيرا الى أن البرامج السياسية لا تخضع لمدير عام الاخبار في التليفزيون، وإنما تأتي معلبة من شركات إنتاج في الخارج. وأضاف زكي: “لست مسؤولا لا من قريب ولا من بعيد عن تفاهة عكاشة”، ووصف زكي – على صفحته على الفيسبوك – عكاشة بـ “الساقط الذي يريد من اسرائيل أن تفنى نصف الفلسطينيين”. 4 كنائس مصرية ترفض قانون الزواج المدني ومن عكاشة، إلى قانون” الزواج المدني للمسيحيين”، حيث قالت “الأهرام” في صفحتها الأولى إن 4 كنائس مصرية رفضت مواد الزواج المدني في مشروع قانون الاحوال الشخصية للمسيحيين الذي تعده لجنة الاصلاح التشريعي حاليا. وتركزت اعتراضات الكنائس الارثوذكسية والكاثوليكية والاسقفية على مسألة جواز النص على الزواج المدني في التشريع المقترح، لأنه خارج تعاليم الانجيل. وحذرت هذه الكنائس من أن النص على الزواج المدني سوف يتسبب في الطعن في دستورية هذا القانون. وأوضحت الكنائس الأربع أن قبول الزواج المدني يعتبر اعترافا من الكنيسة بتقنين الزنا. من فتح السجون وشهادة اللواء البطران ومن تحذير الكنائس الأربع، إلى مقال د. حلمي القاعود بموقع “اخوان اون لاين” “يا رب دبّر لنا فإنا لا نحسن التدبير” والذي نشرفيه شهادة شقيقة اللواء محمد البطران مدير قطاع السجون الراحل ضد مبارك والعادلي، وهي الشهادة التي نشرت في “اليوم السابع″ بعد ثورة يناير، وجاء فيها “أنه قال لها صباح يوم السبت 29 يناير 2011: إن حبيب العادلي يقوم بإحراق البلد، وأنه تم فتح 18 قسم شرطة لإخراج المساجين لترويع الآمنين وإثارة الفوضى، وأكد لها أنه سيقف أمام مخطط فتح السجون”. وتساء القاعود مستنكرا: “لماذا يتم التعتيم على قضية اللواء الشهيد محمد البطران رئيس مصلحة السجون؟”، وأضاف “هل لأنها تكشف للجلادين والشعب المصري والعالم حقيقة أحداث الانفلات الأمني وفتح السجون بعد جمعة الغضب بمعرفة ضباط الداخلية لاثارة الشغب وخلق حالة من الخوف والفزع وإجهاض الثورة؟”. مديحة يسري تحتفل بعيد ميلادها الـ 93 بظهر “ظهر مكسور” وقلب مفتوح ونختم بـ “الشروق” التي أجرت حوارا موجزا مع الفنانة مديحة يسري، كان مما جاء فيه قولها إنها احتفلت بعيد ميلادها الـ 93 بروح تتحدى المرض، مشيرة الى أنها اضطرت للاحتفال بعيد ميلادها في غرفتها بسبب الكسر الذي تعانيه في عمودها الفقري. وأثنت مديحة يسري على العديد من أصدقائها الذين يأتون دوما لزيارتها وأبرزهم: نبيلة عبيد، وميرفت أمين، ولبلبة ، ونجلاء فتحي وسميحة أيوب. وقالت مديحة يسري إنها تألمت لفراق صباح، مشيرة إلى أن الكلمات لا تكفي للحديث عنها. |