لاضجيج للأطفال ولاحجيج للتهنئة بهذه المناسبة التى كانت تخلد لدى البعض بالأكاليل والزهور وصلة الرحم لدى آخريين، ذكرى 12/12 تحل اليوم وبطلها يعش وحيدا في الغربة في الوقت الذي يتواجد كل أعوانه وأصدقائه حينها في الوطن يتمتعون بهواء ونسيم الوطن الذي لايشعر به إلا من عاش غريبا عن الأهل والأوطان، ولد الطايع في إحدى صلاة العيديين إلى يمنه الشيخ العافية ولد محمد خونه وولد اكيك، وعدد من الوزراء الذين دالت دولة بعضهم ومازال الآخر ينتظر رغم انهم بدلوا تبديلا..!