برغم احترامي للسيد أحمد ولد داداه و لحزب تكتل القوي الديمقراطية إلا أنني أرفض عجلتْ ساستنا في عز قوتهم ل ^^ عفي الله عما سلف ^^ لقد قالها أعلي ولد محمد فال و كان لقوله ما يبرره لأنه أللا خلي توف لكننا لا نقبلها ممن أمضي ربع قرن يقارع الفساد و المفسدين و نحن مدينون له بذلك , سيدي الرئيس هذه حقوق من ماتوا لم يصفحوا عما لحق بهم و هي حقوق لمن سيولدوا و قد لا يجدون ما يسد رمقهم بفعل النهب و المظالم و قبل ذلك هي حقوق لنا كأحياء مشرد بنا و نعاني القهر و التهميش و العنصرية و ركت الصيكان و ليس جديرا بحزب التكتل ان يرفد التيكط للعفو عمن ظلموا و سرقوا و فرقوا الا انني احيي التكتل في يوم صموده و وفاء الشعب لخطه لكن ليكن في جميل علمه ان المظلومين و المنهوبة اموالهم لم يعفوا و لم يسامحوا و عليه قد نتفهم و بمضض هذه المقايضة لكن في امر العفو اللا كل ايد تمسح عن فمها أوتوووف
-----------------
من صفحة الأستاذ يسلم محمود على الفيس بوك