تظهر الصورة النادرة كيف كان المجتمع الموريتانى يعيش ماقبل الدولة، المنزل خيمة معروضة والصالون عبارة عن " فم الخيمة" والجميع مرتاح في انتظار عودة الأجداد من رحلة اليوم التى تقوده إلى الفيافى بحثا عن الصيد الثمين..
مازال الكثير من الموريتانين يحنون إلى هذه اللحظة ويعمل بعضهم على تمثيلها في فصل الخريف حيث يجد المتعة في ذالك.