من التفاهات فى هذا اﻹطار ان نتطرق الى المراقبة الشديدة والمضايقات المتكررة والحرمان الذي كنت موضعا له انا شخصيا وأهلى وحتى اصدقاء ومقربين منى من طرف السلطات طيلة ماتبقى من حكم ولدالطايع .
زدعلى ذالك الرقابة التى طالت بعض اخوتى وأقاربى واصدقائ و
من بينهم ابن اخى محمدو والحاج ولدبودادية الطالب الشاب الذى كان الضحية اﻷبرز
ومهمايكن من امرفقدكانت حقبة ثقيلة عشناها وماتزال جراحها الأ ليمة لم تندمل الى يومنا هذا.
--------------
من صفحة الأستاذ محمدو بودادية على الفيس بوك