نفس التشكيلة - لاوجود لورقة رابحة على دكة البدلاء - رغم عدد المواجهات في اكثر من مرة مع الخصم لم تستفيد المعارضة ولم تستطيع بعد فك شفرة دفاع الخصم وبعد كل خسارة تعود المعارضة بنفس الوجوه وبنفس طريقة اللعب ايضا - لايوجد مهاجم فذ وصريح - دفاع هش ومهزوز -منطقة وسط بطيئة ولا تساند هجوميا -تضييع عديد الهجمات والتي هي بمثابة أهداف - عديد حالات الإنفراد حدثت مع الحارس لاتثمر أهداف -
طريقة لعب طائشة وعدم انسجام بين اللاعبين - غياب خطة تكتيكية واضحة
وجمهور لاتهمه النتيجة
بعد الهاتريك الأخير في مرمى المعارضة
مازالت تلعب بنفس الطريقة وبدون اي متعة وتشويق
أخبروها ان الجمهور يشعر بالملل.
-------------
من صفحة الأستاذ حمود ولد اعمر على الفيس بوك