سخر عشرات المدونيين والكتاب من الطريقة المهينة التى ظهر بها الجيش الغامبي مستسلما لنظيره "المحتل" السنغالي، وظهرت كتبية من الجيش الغامبي وهي تحبوا إلى الجيش السنغالي مبدية استسلامها بشكل مهين، وقد شعر بعض الغامبين وفقا لمتابعات 28 نوفمبر فعلا بحصول "إهانة" مورست على الجيش حتى وصل إلى هذه المرحلة من الإنبطاح.
وعقب بعض المدونيين ان الرئيس الغامبي الراحل يحي جامي كان حكيما عندما اختار الهرب بجسده لأنه على يقين على تام ان جيشه لايصلح للحماية المدنية أحرى ان يدخل في حرب عسكرية.
28 نوفمبر