هناك ثلاث فروق بين المسيئ رقم 1 والمسيئ رقم 2 نحتاج من السادة الفقهاء معرفة أيها كان السبب وراء الاختلاف في تنزيل الحكم
- أحدهما من وسط "الزوايا" والثاني من وسط "لمعلمين"
- أحدهما سب نبي الله ابراهيم عليه الصلاة والسلام، والثاني سب خاتم الانبياء محمد صلى الله عليه وسلم.
-أحدهما اقترف الإساءة في تدوينة والثاني اقترفها في مقال.
نحتاج من السادة الفقهاء تنويرنا حول أي هذه الاعتبارات جعلت أحدهما يعدل له عن مذهب الامام مالك إلى مذهب الإمامين الشافعي وأبو حنيفة فتقبل توبته ويدرأ عنه الحد في حين يغلق باب التوبة أمام الثاني.
أهو تفريق حرمة بين الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم، أم هو تمييز بين الزوايا ولمعلمين، أم أنه تقدير فني للتفريق بين التدوينة والمقال مثلا...؟؟؟
أفيدونا يرحمكم الله.
----------------
من صفحة الأستاذ احمدو ولد الوديعة على الفيس بوك