المشاكل التي تواجه ترسيم اللغة العربية في موريتانيا لن تكون بسبب رفض عنصريي افلام أو لا تلمس جنسيتي، فأولئك حججهم أوهن من بيت العنكبوت، ولا تصمد أمام أي إجماع قد تعرفه أطياف المجتمع الموريتاني بما فيها الوطنيين الصادقين من سكان الضفة.
العقبة الكأداء ستكون المواقف الإنتهازية لبعض التيارات الأسلامية والأحزاب السياسية المرتبطة بها ، المستعدة لبيع كل ثوابت الوطن في سبيل رصيد انتخابي قد تحصل عليه في قابل الأيام.
-------------
من صفحة الأستاذ شيخنا محمد فال على الفيس بوك