أربعة أشياء تجعلني معجبا بالراحل اعل ولد محمد فال رحمه
الله، حيث كنت أراه دائما رجلا مختلفا
أولا: أول وآخر رئيس يسلم السلطة طواعية
ثانيا: كان يقرأ كثيرا على خلاف أغلب قادة الرأي والسياسة في هذا البلد ..
ثالثا: في رئاسته تضاعفت أجور العمال البسطاء.
رابعا: سافرتُ معه ثلاثة أيام، تحدثنا في كل شيء وسألني عن كل شيء؛ ولكنه لم يسألني لا عن قبيلتي ولا عن جهتي؛ وهذا لا يحدث كثيرا مع بني جيله الذين ألتقيهم في ظروف مماثلة.
--------------
من صفحة الأستاذ محمد ولد ادوم على الفيس بوك