نفى وزير الدفاع التونسي عبد الكريم الزبيدي، اليوم الإثنين، وجود أية قاعدة عسكرية أجنبية في تونس.  وقال الزبيدي في جلسة حوار مع لجنة الأمن والدفاع في مجلس النواب التونسي "لا يوجد أي شبر من التراب التونسي خارج عن سيطرة البلاد، ولا توجد أية قواعد عسكرية أجنبية على أراضينا ".

منعت السلطات التونسية الملياردير والناشط السياسي الجزائري رشيد نكاز، من دخول أراضيها وأمرته بمغاردة البلاد فور هبوطه بمطار قرطاج الدولي، استجابةً لطلب رفعه سفير الجزائر بتونس عبد القادر حجار.

نفت وزارة الخارجية التونسية، ما جرى تداوله على مدى اليومين الماضيين حول تقديمها هدايا لعدد من البرلمانيين الأوروبيين، للحصول على دعمهم وحثهم على التصويت ضد قرار مفوضية الاتحاد الأوروبى

بإدراج تونس بقائمة الدول "عالية المخاطر" فى مجال تبييض الأموال وتمويل الإرهاب.

أكد الناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية بتونس والقطب القضائي لمكافحة الإرهاب والقطب الاقتصادي والمالي سفيان السليطي، أن ما وقع ترويجه في صحيفة "الشروق" في مقال تحت عنوان "فضيحة تجسس تهز تونس"، وتشمل طرفا أجنبيا وأطرافا تونسية، هو أمر يتعلق في الحقيقة بجرائم مالية وجرائم إرشاء وارتشاء.

أطاحت عناصر الفرقة الإقليمية للدرك الوطني الجزائري في كركرة شمال البلاد بعصابة مختصة في تهريب الآثار وضبطت مخطوطات ثمينة تعود لعصور قديمة على علاقة بالمملكة التونسية.

ويتضمن المخطوط قانون العقوبات الجزائية لمماليك المغرب العربي في القرن الثالث عشر.

استاءت السلطات التونسية من قرار إدراجها في قائمة أوروبية للدول العالية المخاطر في مجال تبييض الأموال وتمويل الإرهاب، واعتبرت أن هذه الخطوة غير مفهومة ومجحفة ومتسرعة في حقها، خاصة بعد الجهود التي قامت بها في مجال مكافحة غسل الأموال والإرهاب.

نشرت صحيفة "الشروق" التونسية، ما وصفته بـ"القصة الكاملة لتورط قيادات بارزة في الدولة ورؤساء أحزاب وسياسيين ومديرين عامين في قضية تجسس لحساب فرنسي". وأشارت الصحيفة في تحقيقها، إلى أنه بعد أن تم إصدار بطاقة إيداع بالسجن ضد مستشار وزير الصحة ومدير عام بوزارة أملاك الدولة أثبتت التحقيقات تورط قيادات في الدولة في "أكبر فضيحة تجسس" على حد وصفها.

تحيي تونس، الثلاثاء، #ذكرى_اغتيال السياسي #شكري_بلعيد، ورغم مرور 5 سنوات على الحادثة، لم يتوصل القضاء التونسي بعد إلى الكشف عن ملابساتها وحصر الجناة الفعليين لعملية القتل، في وقت لا تزال فيه الأحزاب اليسارية وعائلة بلعيد تتمسك بمعرفة الحقيقة.

تعيش تونس استنفارا أمنيا بعد إقدام شخص على طعن شرطيين بسكين في هجوم قرب مبنى البرلمان. وقالت وزارة الداخلية التونسية، الأربعاء، إنّ قواتها أوقفت إسلاميا مشتبها به.

وأوضح بيان لوزارة الداخلية: "تعمّد شخص صباح اليوم مهاجمة دوريّة أمنيّة تابعة لشرطة المرور بساحة باردو وطعن ضابط بسكين على مستوى رقبته، واستهدف زميله على مستوى جبينه".

وأضاف البيان: "تمّ توقيف هذا الشخص الذي اعترف وفق التحرّيات الأولية بتبنيه للفكر التكفيري منذ 3 أعوام".

 تعهّدت اللجنة القنصلية التونسية الليبية إثر اجتماعها بمقر وزارة الخارجية اليوم الأربعاء 25 أكتوبر 2017، بالعمل على تحسين ظروف العبور بالمنافذ الحدودية البريّة ووضع تصوّر مشترك لتنمية المناطق الحدودية المحاذية لمعبري رأس جدير والذّهيبة.

كما تم الاتفاق بين الطرفين على تسهيل وتأمين التنقّل والعمل على استئناف تشغيل الخطوط البرية والجوية والبحرية بصفة منتظمة بين البلدين.