لماذا لا نسمع عن مبادرات يقوم بها رجال الإعمال الموريتانيين ، لإغاثة و تخفيف المعاناة عن المتضررين من السيول و الفيضانات و حتى أزمات العطش و الجفاف و الفقر المدقع، التي تضرب كل انحاء البلد؟
لماذا لا نشهد هبة لرجال الأعمال - و منهم المنحدرون من ولاية آدرار - لتوفير المواد الغذائية و البطانيات و منازل مؤقتة، و لمساعدة المتضررين من السيول على إعادة بناء منازلهم أو بناء منازل جديدة في أماكن أكثر أمنا من التعرض للسيول ؟