مازال الدبلوماسي الموريتاني الدي ولد اسويدي يصارع المرض وحيدا في أحد مستشفيات ساحل العاج وذالك بعد إجراء عملية القلب المفتوح، الدبلوماسي الذي تخلت عنه سفارته بعد خدمتها لأكثر من 20 سنة لازالت وزارة الخارجية تتاجهل محنته رغم الإشعارات والإتصالات التى أبلغتها بالقضية الإنسانية للمعني.