مازال الدبلوماسي الموريتاني الدي ولد اسويدي يصارع المرض وحيدا في أحد مستشفيات ساحل العاج وذالك بعد إجراء عملية القلب المفتوح، الدبلوماسي الذي تخلت عنه سفارته بعد خدمتها لأكثر من 20 سنة لازالت وزارة الخارجية تتاجهل محنته رغم الإشعارات والإتصالات التى أبلغتها بالقضية الإنسانية للمعني.
ولد اسويدي المتواج في مستشفى (ارتريشفيل) مازال موظفا رسميا بالسفارة الموريتانية بساحل العاج التى عمل فيها كاتبا خاصا للسفير قبل حوالي 20 سنة حتى أقعده المرض قبل عدة أشهر.